منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي
ابتسم وعيش الفرحة
مرحبا اخي الزائر في منتدى حسن علي اصلع بواح حللت اهلا ووطئت سهلا نرجو منك التسجيل في منتدانا او الدخول اذا كنت مسجلا من قبل نتمنى لكم اقامة عامرة
المدير التنفيدي / حسن علي اصلع بواح
منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي
ابتسم وعيش الفرحة
مرحبا اخي الزائر في منتدى حسن علي اصلع بواح حللت اهلا ووطئت سهلا نرجو منك التسجيل في منتدانا او الدخول اذا كنت مسجلا من قبل نتمنى لكم اقامة عامرة
المدير التنفيدي / حسن علي اصلع بواح
منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي

سياسي - ثقافي - اجتماعي - ادبي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لـذة ترك المعاصى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حسن علي اصلع بواح
المدير العام
المدير العام
حسن علي اصلع بواح


عدد المساهمات : 616
نقاط : 31195
المستوى والانجاز : 3
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 34
الموقع : جده السعودية

لـذة ترك المعاصى  Empty
مُساهمةموضوع: لـذة ترك المعاصى    لـذة ترك المعاصى  Icon_minitime1الثلاثاء 19 أبريل 2011 - 15:39

لـذة ترك المعاصى  Card36


بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم والرحمه الله وبركاته


لـذة ترك المعاصى





كثير منا للأسف



ذاق لذة المعصية في غفلة أصابت قلبه






و كثير منا قد من الله عليه



بإستشعار لذة الطاعة و الانس بالله






و لكن هل جربت هذة اللذة ؟؟





لذة ترك المعاصي





كلنا نعلم ان عصرنا هذا مليء بالفتن بل اكاد أجزم ان كل دقيقة تمر علينا بها من الفتن ما يختبر بها الله عبده المؤمن





فإذا عرضت عليك المعصية و الفتن



فاستشعر هذه اللذة





لذة ترك المعاصي





و كأن لسان حالك يصرخ و يقول:





يا ربي انت تعلم أن لهذه المعصية لذة عاجلة و لكني تركتها لك وحدك ،



فلا أحد يراني إلا أنت ،



و لا يطلع علي أحد إلا أنت





يارب طهر قلبي ،



أفتح لي أبواب رحمتك ، اغفر لي،



ليس لي الا انت ،



لقد أتعبتني ذنوبي ،



لقد أبعدتني عنك ذنوبي






سئمت البعد عنك ،



أريد القرب منك ، اريدك انت وحدك ،



لا أريد إلا رضاك





فوالله الذي لا اله الا هو



سيقذف الله في قلبك نوروطمأنينة



و لذة لا تعادلها لذة اخرى



كنت تفكر في الحصول عليها بالمعصية









كيف اصــل اليها ؟





تذكر :



إن النفس لأمارة بالسوء فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت عن المعصية !!



، ولا شيء أولى بأن تمسكه من نفسك ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك وعينك،



فهما بحاجة الى لجام شديد لكي تسيطر عليهما






تذكر :



أتعصى الله وترجو رحمته



أفتعصي اللهَ وترجُو جنتَه،



وتذكرَ أنك إلى اللهِ قادم ...



فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل،



ولا يظلمُ ربك أحدا.







تذكر :



كم من شهوة ساعة أورثت ذلا طويلا،



وكم من ذنب حرم قيام الليل سنين،



وكم من نظرة حرمت صاحبها نور البصيرة،






ويكفي هنا قول وهيب ابن الورد حين سئل:





ايجد لذة الطاعة من يعصي؟



قال: لا.. ولا من هم.



فأعظم عقوبات المعاصي حرمان لذة الطاعات



وإن غفل عنها المرء



لقلة بصيرته وضعف إيمانه أو لفساد قلبه..






قال ابن الجوزي:



"قال بعض أحبار بني إسرائيل :



يا رب كم أعصيك ولا تعاقبني ؟



فقيل له : كم أعاقبك وأنت لا تدري،



أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟






تذكر :



مراقبة الله





إذا همت نفسك بالمعصية فذكرها بالله ،





فإن لم ترجع فذكرها بالرجال ،





فإن لم ترتدع فذكرها بالفضيحة إذا علم الناس ،





فإن لم ترجع



فاعلم أنك في تلك الساعة قد انقلبت إلى حيوان





تذكر :



أقوال السلف في المعاصي









قال ابن عباس :



إن للسيئة سواداً في الوجه وظلمة في القلب ووهناً ونقصاً في الرزق وبغضة في قلوب الخلق





وقال الفضيل بن عياض :



بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله





وقال الإمام أحمد :



سمعت بلال بن سعيد يقول لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من عصيت





وقال يحيى بن معاذ الرازي :



عجبت من رجل يقول فى دعائه اللهم لا تشمت بي الأعداء ثم هو يشمت بنفسه كل عدو فقيل له كيف ذلك ؟ قال يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو





قال أحد الصالحين :



ركب الله الملائكة من عقل بلا شهوة وركب البهائم من شهوة بلا عقل وركب ابن آدم من كليهما فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم.








وأخيــــرا:



عليك بالدعاء فهو سبيل الراغبين،



ووسيلة الطالبين،



الشفيع الذي لا يرد،



والسهم الذي لا يطيش..





فمتى فتح لك منه باب فقد أراد الله بك خيرا كثيرا.. فارفع يديك لمولاك واضرع إلى ربك بقلب خاشع وطرف دامع وجبهة ساجدة،



مع قصد وتوجه وتحرق وتشوق



وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله ولا يرد سائله



أن يمن عليك بلذة العبادات ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه..





وفي المسند:



كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:



"اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-bowah.forumarabia.com
حسن علي اصلع بواح
المدير العام
المدير العام
حسن علي اصلع بواح


عدد المساهمات : 616
نقاط : 31195
المستوى والانجاز : 3
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 34
الموقع : جده السعودية

لـذة ترك المعاصى  Empty
مُساهمةموضوع: تسلم يداك   لـذة ترك المعاصى  Icon_minitime1الخميس 12 مايو 2011 - 15:27

حسن علي اصلع بواح كتب:
لـذة ترك المعاصى  Card36


بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم والرحمه الله وبركاته


لـذة ترك المعاصى





كثير منا للأسف



ذاق لذة المعصية في غفلة أصابت قلبه






و كثير منا قد من الله عليه



بإستشعار لذة الطاعة و الانس بالله






و لكن هل جربت هذة اللذة ؟؟





لذة ترك المعاصي





كلنا نعلم ان عصرنا هذا مليء بالفتن بل اكاد أجزم ان كل دقيقة تمر علينا بها من الفتن ما يختبر بها الله عبده المؤمن





فإذا عرضت عليك المعصية و الفتن



فاستشعر هذه اللذة





لذة ترك المعاصي





و كأن لسان حالك يصرخ و يقول:





يا ربي انت تعلم أن لهذه المعصية لذة عاجلة و لكني تركتها لك وحدك ،



فلا أحد يراني إلا أنت ،



و لا يطلع علي أحد إلا أنت





يارب طهر قلبي ،



أفتح لي أبواب رحمتك ، اغفر لي،



ليس لي الا انت ،



لقد أتعبتني ذنوبي ،



لقد أبعدتني عنك ذنوبي






سئمت البعد عنك ،



أريد القرب منك ، اريدك انت وحدك ،



لا أريد إلا رضاك





فوالله الذي لا اله الا هو



سيقذف الله في قلبك نوروطمأنينة



و لذة لا تعادلها لذة اخرى



كنت تفكر في الحصول عليها بالمعصية









كيف اصــل اليها ؟





تذكر :



إن النفس لأمارة بالسوء فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت عن المعصية !!



، ولا شيء أولى بأن تمسكه من نفسك ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك وعينك،



فهما بحاجة الى لجام شديد لكي تسيطر عليهما






تذكر :



أتعصى الله وترجو رحمته



أفتعصي اللهَ وترجُو جنتَه،



وتذكرَ أنك إلى اللهِ قادم ...



فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل،



ولا يظلمُ ربك أحدا.







تذكر :



كم من شهوة ساعة أورثت ذلا طويلا،



وكم من ذنب حرم قيام الليل سنين،



وكم من نظرة حرمت صاحبها نور البصيرة،






ويكفي هنا قول وهيب ابن الورد حين سئل:





ايجد لذة الطاعة من يعصي؟



قال: لا.. ولا من هم.



فأعظم عقوبات المعاصي حرمان لذة الطاعات



وإن غفل عنها المرء



لقلة بصيرته وضعف إيمانه أو لفساد قلبه..






قال ابن الجوزي:



"قال بعض أحبار بني إسرائيل :



يا رب كم أعصيك ولا تعاقبني ؟



فقيل له : كم أعاقبك وأنت لا تدري،



أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟






تذكر :



مراقبة الله





إذا همت نفسك بالمعصية فذكرها بالله ،





فإن لم ترجع فذكرها بالرجال ،





فإن لم ترتدع فذكرها بالفضيحة إذا علم الناس ،





فإن لم ترجع



فاعلم أنك في تلك الساعة قد انقلبت إلى حيوان





تذكر :



أقوال السلف في المعاصي









قال ابن عباس :



إن للسيئة سواداً في الوجه وظلمة في القلب ووهناً ونقصاً في الرزق وبغضة في قلوب الخلق





وقال الفضيل بن عياض :



بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله





وقال الإمام أحمد :



سمعت بلال بن سعيد يقول لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من عصيت





وقال يحيى بن معاذ الرازي :



عجبت من رجل يقول فى دعائه اللهم لا تشمت بي الأعداء ثم هو يشمت بنفسه كل عدو فقيل له كيف ذلك ؟ قال يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو





قال أحد الصالحين :



ركب الله الملائكة من عقل بلا شهوة وركب البهائم من شهوة بلا عقل وركب ابن آدم من كليهما فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم.








وأخيــــرا:



عليك بالدعاء فهو سبيل الراغبين،



ووسيلة الطالبين،



الشفيع الذي لا يرد،



والسهم الذي لا يطيش..





فمتى فتح لك منه باب فقد أراد الله بك خيرا كثيرا.. فارفع يديك لمولاك واضرع إلى ربك بقلب خاشع وطرف دامع وجبهة ساجدة،



مع قصد وتوجه وتحرق وتشوق



وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله ولا يرد سائله



أن يمن عليك بلذة العبادات ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه..





وفي المسند:



كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:



"اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين".
لـذة ترك المعاصى  Q80
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-bowah.forumarabia.com
حسن
سكرتير تنفيذي
سكرتير تنفيذي



عدد المساهمات : 1
نقاط : 1
المستوى والانجاز : 0
تاريخ التسجيل : 23/09/2020

لـذة ترك المعاصى  Empty
مُساهمةموضوع: اقتباس   لـذة ترك المعاصى  Icon_minitime1الأربعاء 23 سبتمبر 2020 - 14:38

حسن علي اصلع بواح كتب:
حسن علي اصلع بواح كتب:
لـذة ترك المعاصى  Card36


بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم والرحمه الله وبركاته


لـذة ترك المعاصى





كثير منا للأسف



ذاق لذة المعصية في غفلة أصابت قلبه






و كثير منا قد من الله عليه



بإستشعار لذة الطاعة و الانس بالله






و لكن هل جربت هذة اللذة ؟؟





لذة ترك المعاصي





كلنا نعلم ان عصرنا هذا مليء بالفتن بل اكاد أجزم ان كل دقيقة تمر علينا بها من الفتن ما يختبر بها الله عبده المؤمن





فإذا عرضت عليك المعصية و الفتن



فاستشعر هذه اللذة





لذة ترك المعاصي





و كأن لسان حالك يصرخ و يقول:





يا ربي انت تعلم أن لهذه المعصية لذة عاجلة و لكني تركتها لك وحدك ،



فلا أحد يراني إلا أنت ،



و لا يطلع علي أحد إلا أنت





يارب طهر قلبي ،



أفتح لي أبواب رحمتك ، اغفر لي،



ليس لي الا انت ،



لقد أتعبتني ذنوبي ،



لقد أبعدتني عنك ذنوبي






سئمت البعد عنك ،



أريد القرب منك ، اريدك انت وحدك ،



لا أريد إلا رضاك





فوالله الذي لا اله الا هو



سيقذف الله في قلبك نوروطمأنينة



و لذة لا تعادلها لذة اخرى



كنت تفكر في الحصول عليها بالمعصية









كيف اصــل اليها ؟





تذكر :



إن النفس لأمارة بالسوء فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت عن المعصية !!



، ولا شيء أولى بأن تمسكه من نفسك ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك وعينك،



فهما بحاجة الى لجام شديد لكي تسيطر عليهما






تذكر :



أتعصى الله وترجو رحمته



أفتعصي اللهَ وترجُو جنتَه،



وتذكرَ أنك إلى اللهِ قادم Cool



فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل،



ولا يظلمُ ربك أحدا.







تذكر :



كم من شهوة ساعة أورثت ذلا طويلا،



وكم من ذنب حرم قيام الليل سنين،



وكم من نظرة حرمت صاحبها نور البصيرة،






ويكفي هنا قول وهيب ابن الورد حين سئل:





ايجد لذة الطاعة من يعصي؟



قال: لا.. ولا من هم.



فأعظم عقوبات المعاصي حرمان لذة الطاعات



وإن غفل عنها المرء



لقلة بصيرته وضعف إيمانه أو لفساد قلبه..






قال ابن الجوزي:



"قال بعض أحبار بني إسرائيل :



يا رب كم أعصيك ولا تعاقبني ؟



فقيل له : كم أعاقبك وأنت لا تدري،



أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟






تذكر :



مراقبة الله





إذا همت نفسك بالمعصية فذكرها بالله ،





فإن لم ترجع فذكرها بالرجال ،





فإن لم ترتدع فذكرها بالفضيحة إذا علم الناس ،





فإن لم ترجع



فاعلم أنك في تلك الساعة قد انقلبت إلى حيوان





تذكر :



أقوال السلف في المعاصي









قال ابن عباس :



إن للسيئة سواداً في الوجه وظلمة في القلب ووهناً ونقصاً في الرزق وبغضة في قلوب الخلق





وقال الفضيل بن عياض :



بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله





وقال الإمام أحمد :



سمعت بلال بن سعيد يقول لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من عصيت





وقال يحيى بن معاذ الرازي :



عجبت من رجل يقول فى دعائه اللهم لا تشمت بي الأعداء ثم هو يشمت بنفسه كل عدو فقيل له كيف ذلك ؟ قال يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو





قال أحد الصالحين :



ركب الله الملائكة من عقل بلا شهوة وركب البهائم من شهوة بلا عقل وركب ابن آدم من كليهما فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم.








وأخيــــرا:



عليك بالدعاء فهو سبيل الراغبين،



ووسيلة الطالبين،



الشفيع الذي لا يرد،



والسهم الذي لا يطيش..





فمتى فتح لك منه باب فقد أراد الله بك خيرا كثيرا.. فارفع يديك لمولاك واضرع إلى ربك بقلب خاشع وطرف دامع وجبهة ساجدة،



مع قصد وتوجه وتحرق وتشوق



وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله ولا يرد سائله



أن يمن عليك بلذة العبادات ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه..





وفي المسند:



كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:



"اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين".
لـذة ترك المعاصى  Q80
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لـذة ترك المعاصى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: