منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي
ابتسم وعيش الفرحة
مرحبا اخي الزائر في منتدى حسن علي اصلع بواح حللت اهلا ووطئت سهلا نرجو منك التسجيل في منتدانا او الدخول اذا كنت مسجلا من قبل نتمنى لكم اقامة عامرة
المدير التنفيدي / حسن علي اصلع بواح
منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي
ابتسم وعيش الفرحة
مرحبا اخي الزائر في منتدى حسن علي اصلع بواح حللت اهلا ووطئت سهلا نرجو منك التسجيل في منتدانا او الدخول اذا كنت مسجلا من قبل نتمنى لكم اقامة عامرة
المدير التنفيدي / حسن علي اصلع بواح
منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي

سياسي - ثقافي - اجتماعي - ادبي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  شذرات من عبقرية العربية في الكلمة المفردة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن علي اصلع بواح
المدير العام
المدير العام
حسن علي اصلع بواح


عدد المساهمات : 616
نقاط : 31195
المستوى والانجاز : 3
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 34
الموقع : جده السعودية

 شذرات من عبقرية العربية في الكلمة المفردة Empty
مُساهمةموضوع: شذرات من عبقرية العربية في الكلمة المفردة    شذرات من عبقرية العربية في الكلمة المفردة Icon_minitime1الجمعة 20 أبريل 2012 - 9:54

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ، وسلام على عباده الذين اصطفى
وبعد ؛
فالحديث عن عبقرية اللغة العربية حديث ذو شجون ؛ لأن هذه اللغة الكريمة الشريفة تمتلك من وسائل الجمال ، وطرائق الحسن ، وأدوات التأثير ، وأساليب الروعة ، وأدلة الإقناع ، ما لاتمتلكه لغة أخرى على وجه هذه البسيطة من أقصاها إلى أقصاها .
أليس نزول القرآن الكريم " بلسان عربي مبين " دليلا على : " أن سائر اللغات قاصرة عنها ، وواقعة دونها " كما يقرر أحمد بن فارس في كتابه : ( الصاحبي في فقه اللغة العربية وسنن العرب في كلامها " ؟
لانقول هذا عن عصبية عمياء حين نفاخر بشرف لغتنا الفصحى ، بل نقوله عن تعصب محمود ؛ يعيدنا إلى التمسك بها ، والدفاع عنها ؛ لأنها لغة الكتاب " الذي لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد " ، وهذا وحده فخار ما بعده مجال للافتخار ، ولأنها – أيضا – مقوم من مقومات الإعلان عن أنفسنا وسط عالم تتعدد فيه نوافذ الانفتاح على الآخر ، وتتقارب فيه المسافات بين الناس .
يقول الأستاذ الكبير ، الشاعر أحمد السقاف – في كتابه ( أحاديث في العروبة والقومية ) :
" إن القومية العربية منذ معركة ( ذي قار ) بين ملك الفرس وقبيلة بكر بن وائلCoolلم تكن - حتى هذه الساعة – غير دفاع عن وجود الإنسان العربي ، وعن حقه كرامته Cool وإن الدين الإسلامي تاج العروبة ، ومفخرة لا تضاهى للأمة العربية ، والقومية العربية بغير أن تعتز بالإسلام وتتمسك به ، قومية لا تستحق الاهتمام " .
وينقل الأستاذ السقاف الواقعة الآتية للأستاذ حنا خلف ؛ إذ يقول :
" وقعت في الأسر، خلال ثورة فلسطين على الإنجليز ،عام 1936م .
ولما قدموني إلى المحاكمة ، قال لي رئيس المحكمة - وهو بريطاني - : " كيف تحمل السلاح تحت قيادة عبد القادر الحسيني المسلم ، وأنت مسيحي مثلنا ؟ " ، فقلت له : " إنني مسيحي دينا / مسلم قومية ؛ فصرخ في وجهي غاضبا ، وأمر بسجني ، فهربت مع عبد القادر الحسيني إلى خارج فلسطين " .
من ثم لا غرو أن يكون شعار العربي – مسلما كان أو غير مسلم – هو قول الشاعر :
لغتي : ذات جمال دائمِ
لغتي أحلى لغات العالم
لغتي : الرحمن قد أوحى بها
في حراء ؛ فهْي بشرى العالِمِ
كل لفظ من علاها نغمةٌ
فهْي موسيقا المحب الهائمِ
كلما رددت منها جملةً
أطربتني بانسجام باسم
هي للعصر وللدهر ؛ فمن
شك ، ردته بقول حاسم
وسأحاول الاقتصار – في حديثي – عن " الكلمة " ؛ أي : اللفظ الذي يدل على معنى مفرد .
يأتي النظر إلى اللفظ المفرد من عدة زوايا ، كل زاوية من هذه الزوايا تجلي ما في الفظ من ملامح الجمال ، وروعة البيان .

( زاوية الضبط )
والضبط - في عبارة موجزة - : وضع رموز كل من المتحرك والساكن فوق الحرف أو تحته .
وهو إما أن يكون متحركا أو ساكنا ؛ فالحركة تكون ضمة أو فتحة أو كسرة ، والسكون دائرة صغيرة مغلقة ، وقد يأتي الحرف مع الحركة أو السكون مشددا أو خاليا من التشديد .
وللضبط أثره الكبير في تحديد معنى الكلمة، وتنوع دلالاتها، وتعدد معانيها.
ولنأخذ - لتنوع المعاني بتنوع الضبط - ثلاثة الأحرف:
" ق ، د ، م "
ضبطها من جانب كونها فعلا :
1 - الثلاثي المجرد:
*** قَدَمَ يقْدَم قُدُما : تَقَدَّم
*** قَدَمَ يقْدُم قَدْما: شَجُع
*** قَدَمَ - القومَ - يقْدُم قَدْما وقُدوما: سَبَقهم؛ فصار قدامهم.
*** قَدِمَ - على الأمر - يَقْدَم قٌدوما : أقبل عليه .
*** قَدِمَ - على العيب - يَقْدَم قٌدوما : رضي به .
*** قَدِمَ - إلى الأمر - يَقْدَم قٌدوما : قَصَد له .
*** قَدِم - من سفره – يَقْدَم قُدوما : رَجَع .
*** قَدِم - البلد – يَقْدَمها قُدوما : دخلها .
*** قَدُم – الشيءُ – يقْدُم قِدَما ، وقَدَامة : مضى على وجوده زمن طويل .
2 - المزيد بتضعيف العين ( أو تضعيف الدال ):
*** قَدَّم - فلانا – يُقَدِّمه – جعله قُدِّاما .
*** قَدَّم - الشيءَ إلى غيره – يُقَدِّمه : قرَّبه منه .
*** قَدَّم - رجله إلى هذا الأمر – يُقَدِّمها : أقبل عليه .
3 – المزيد بالألف في أوله :
*** أَقْدَم يُقْدِم : تَقَدَّم .
*** أَقْدَم – على العمل - يُقْدِم : أسرع في إنجازه بدون توقف .
*** أَقْدَم – على العيب - يُقْدِم : رضي به .
*** أَقْدَم - فلانا - يُقْدِمُه: جعله قُدَّامه.
*** أَقْدَم - فلانا على الأمر، وعلى قرنه -: جعله يسرع في الهجوم عليه بدون توقف.
4- المزيد بالتاء في أوله وتضعيف العين :
*** تَقَدَّم يَتَقَدَّم : صار قُدَّاما .
***تَقَدَّم - فلان إلى فلان - يَتَقَدَّم : تَقَرَّب منه .
*** تَقَدَّم - فلان إلى فلان بكذا - يَتَقَدَّم : أمره به ، أو طلبه منه .
*** تَقَدَّم - فلان بين يدي أبيه – يَتَقَدَّم: إذا عجَّل في الأمر والنهي دونه.
*** تَقَدَّم – القوم، وعليهم – يَتَقَدَّم: سبقهم في الشرف أو الرتبة؛ فصار قُدَّامهم.
ضبطها من جانب كونها اسما :
*** القَدْم: الشجاعة.
*** القَدْم: السبق.
*** القَدَم : ما يطأ الأرض من رجل الإنسان ، وفوقها الساق ، وبينهما المَفْصِل المسمى الرسغ ( مؤنثة ) .
*** القَدَم: التقدم والسبق في الخير أو الشر ؛ يقال : لفلان قَدَم في العلم أو الكرم ونحوهما ، ويقال : قدم صدق ، وقدم كرم .
وفي التنزيل العزيز : " وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم قدم صدق عند ربهم " .
*** القدَم: المعروف؛ يقال: له عند فلان قدم.
*** القَدَم : ما قدَّمه الإنسان من خير أو شر .
*** القَدَم – من الرجال - : الشجاع ؛ لا يُعَرِّج ، ولا ينثني ؛ يتقدم الناس في الحرب .
} يستوي فيه المذكر والمؤنث ، والمفرد والجمع {
يقال : رجل قَدَم ، وامرأة قَدَم ، ورجال قَدَم ، ونساء قَدَم .
***القَدَم : وحدة قياس تساوي ثلث ياردة .
***القَدِم – من الرجال – : الكثير الإقدام .
***القُدُم : التقدم .
***القُدُم : المضي إلى الأمام .
***القُدُم - من الرجال - : الشجاع .
***القُدُم – جمع تكسير - مفرده : القََدُوم ، وهي آالة للنجر والنحت ( مؤنثة ) ( وتجمع أيضا على : قدائم )
***القُدُم – جمع تكسير أيضا – مفرده : القَدوم ، وهو : الشجاع الجريء الكثير الإقدام .
***القُدُم - من ظروف - : إلى الأمام ؛ يقال : هو يمشي القُدُم .
ويقال ، هو يمشي في الحرب قُدُما : لايتوانى
***القُدْم : المضي إلى الأمام .
***القُدْم - من الرجال - : الشجاع .
*** القِدَم : القَدامة .
*** القِدْم: من أسماء الزمان؛ يقال: كان كذا قدما؛ أي: في الزمان القديم.
*** القُدْمة : كثرة الإقدام على العدو في الحرب .
*** القُدْمة : السابقة في الأمر .
*** القَدَمة : المرأة لها مرتبة في الخير .
*** القَدَمة : الشجاعة .
*** القَدَمة - من الغنم - : التي تكون أمام الغنم في المرعى .
*** القَدَمة : مقياس من المعدن ثُبِّت فيه سِنَّانِ مذَبَّبَتانِ : إحداهما ثابتة ، والأخرى متحركة ؛ تقاس به الأطوال .( وهي من الألفاظ الملدة عند علماء مجمع اللغة العربية بالقاهرة ) .
*** القَدُوم : الشجاع الجريء.
*** القَدُوم : آلة للنجر والنحت . ( مؤنثة ) .
*** القُدُوم : الإقبال على الشيء.
*** القُدُوم : الرضا بالشيء .
*** القُدُوم : القصد إلى الشيء.

( زاوية الاشتقاق )
من المعلوم أن للاشتقاق أنواعا ؛ لعل من أهمها :
الصغير ، والكبير ، والأكبر ، والكبار
الاشتقاق الصغير : يعنى بالمفردات المأخوذة من الأصل ؛ فعلا كان أو اسما، على اختلاف تتكفل به كتب النحو والصرف بين البصريين والكوفيين .
فمن المصدر نشتق كلا من : الماضي ، والمضارع ، والأمر ، واسم الفاعل ، واسم المفعول ، والصفة المشبهة باسم الفاعل ، وصيغ المبالغة ، واسم الزمان ، واسم المكان ، والمصدر الميمي ، واسم المرة ، واسم الهيئة .
وهنا أيضا نجد أن للضبط تخلا في تحديد معنى الكلمة المشتقة ليمكن التفريق بين : " المرمَى " ؛ مصدرا ميميا ، و " المرمِيِّ" ، اسم مفعول ، وكلاهما من " رمى " .
وايضا للتفريق بين : " جَلسة " ، اسم مرة ، و" جِلسة " اسم هيئة .
وبين " كُبار " و " كُبَّار" صفتين مشبهتين ، و" كِبار" جمع كبير ، و كُبار .
وبين " كَبُرَ " " يَكْبُرُ " " كِبَرا" و" كُبْرا " و " كَبَارة " إذا عَظُمَ وجَسُمَ ، و" كَبِرَ" " يَكْبَرُ" " كِبَرا" : أي طعن في السن .
وبين " مَضْرَب " مصدرا ميميا ، و" مَضْرِب " اسم زمان أو مكان حسب السياق .

الاشتقاق الكبير: هو تناسب في اللفظ والمعنى بين الكلمتين ، دون ترتيب بين أحرف كل منهما .
ويعرف أحيانا بالقلب المكاني .
مثل : "جبذ " و " جذب " ، ومثل : " أيس " و " يئس " .

الاشتقاق الأكبر : وهو تناسب بين الكلمتين تناسبا في مخارج الحروف ؛ مثل " نهق " و " نعق " ، ومثل " أز " و" هز " .

الاشتقاق الكُبَّار : وهو ما يعرف بالنحت ؛ أن نشتق أو ننحت من كلمتين أو أكثر كلمة واحدة تدل على المعنى كله بلا زيادة أو نقص .
مثل " درعمي " أي منسوب إلى دار العلوم ، و"عبدري " : منسوب إلى عبد الدار .
ومن ثم نستطيع اختصار جمل كاملة في مفردات تفي بالغرض من الكلام المنحوت منه .
مثل : " سبحل " ، " مشأل " ، " طلبق " ، بسمل " ، "حوقل" ؛ فكل من هذه المفردات يحل محل الجملة المنحوت منها تماما .


( زاوية الاستعمال )
وهذه الزاوية وحدها مدعاة للإطلال منها على على جمال الكلمة المفردة ؛ فقد عالجها العلماء والنقاد ، بحيث عبدوا الطريق أمام من يؤثر الحسن ، ويحرص على البلاغة بلا افتعال .
وجهود علماء البلاغة في التصدي للكلمة المفردة تكشف عن حس دقق بما تتطلبه الأساليب الناصعة في البيان عما في النفس من جهة ، ومخاطبة المتلقي بلا تعمل أو إجهاد من جهة أخرى .
وقد يكون على مقربة من هذا الذي نؤمه ، سؤال كثيرا ما يتردد في الأوساط الأدبية .
هل للأدب – والشعر بصفة خاصة – ألفاظ مخصوصة؟
وتوشك الإجابة المتسقة مع طبيعة البيان العربي أن تنفي اختصاص الإبداع الأدبي بألفاظ محددة ؛ فليس ثَم َّ ألفاظ شعرية وأخرى غير شعرية ؛ لأن مدار الإبداع متمثل في كيفية توظيف المدع ألفاظه توظيفا يقع في نفس المتلقي موقعه من نفس المبدع نفسه .
فلفظة " الطين " قد تكون سمجة في كثير من التعابير الأدبية ، ولكن أبا ماضي يحيلها لفظة شعرية بل شاعرية حين يقول :
نسي الطين ساعة أنه طـــــــــين حقير ؛ فصال تيها وعربد
وكسا الخزُّ جسمه ، فتباهى وحوى المالَ كيسُه ، فتمرد
وبالمثل لفظة الزيت التي ربما تكون سببا في الغثيان لدى بعض من عندهم حساسية مفرطة حيال إيحاء الألفاظ ، لكن بشارا يحيلها تاجا شعريا حين يقول :
ربابة ربة البيت تكب الخل في الزيت
لها عشر دجاجات وديك حسن الصوت
ويجعل مثل هذا الشعر عند ربابة أحسن وقعا من معلقة امريء القيس الشهيرة .
وحين نسمع لفظة " قط " في قول الشاعر :
من ذا الذي ما ساء قط ؟ ومن له الحسنى فقط ؟
لا نجد غضاضة في تقبل قط وفقط لفظتين شعريتين موحيتين بالتفي الموميء إلى أن لكل منا هفواته وزلاته .
وقد وفى شويخ البلاغة الأجلاء الكلام حول تنافر الحروف في اللفظ المفرد ، وكونه مأنوسا ، أو مهجورا ، أو غريبا على الأذن بل على الذائقة العربية التي تميل إلى السلاسة والسلامة معا .
على أن من البارعين من أحرز تمكنا في الإحاطة بالغريب ، ليس للتقعر في البيان ، ولا لاستعراض العضلات اللغوية في المفردات ، بل للتدليل – فيما نحسب – على أن الإحاطة بالغريب المهجور لا تعني الاستئناس باستعماله .
ففي مقدمة القاموس المحيط إشارة إلى تمكن الفيروزآبادي من غريب اللغة بصورة معجبة .
فقد حكي عن الإمام علي ( رضي الله عنه ) أنه قال لكاتبه :
" ألصق روانفك بالجبوب ، وخذ المزبر بشناترك ، واحعل حندورتيك إلى قيهلي ؛ حتى لاأنغي نغية إلا أودعتها بحماطة جلجلانك "
ولما سئل الفيرزآبادي عن تفسير كلام الإمام ، قال من فوره :
" ألزق عضرطك بالصلة ، وخذ المسطر بأباخسك ، واجعل جحمتيك إلى أثعباني ؛ حتى لاأنبس نبسة إلا وعيتها في لمظة رباطك " .
ومثل هذا ما حدث مع أبي علقمة النحوي ؛ إذ قال لفتاه يوما :
" ياغلام ، أصعقت العتاريف ؟ فقال الغلام : " زقفيلم " أو : " قفزيلم " فقال له أبو علقمة : ما ذا قلت ؟
فسأله الغلام عن مقصده من سؤاله ، فقال أبو علقمة : أردي بسؤالي : أصاحت الديكة ؟ فقال الغلام : وأنا أردت : لم تصح !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-bowah.forumarabia.com
 
شذرات من عبقرية العربية في الكلمة المفردة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تجليات الأبوذية في تطويع المفردة العربية
» المفردة القرآنية بين بلاغة العربي وبلاغة القرآن
» الامة العربية الى اين
» الاوضاع العربية
» اللهجات العربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابـــــــــــــــــــــن البواح الثقافـــــــــــــــــــــــــي :: المنتدى الثقافي-
انتقل الى: